توجست خيفة
وانا أطرق بابك
أول مرة
ظناً أنها قدري
وأحلامي مؤجلة
على عتباتها
توجست خيفة
أني بدأت ﻻ أميز
بين أقداري وأحلامي
تملكني الخوف
لكنه لم يهزم
شجاعتي
فعدت أطرق بابك
من جديد
لأنني أدركت
أن أقداري كأحلامي
مرهونة بين يديك
أتيتك
والشوق يأخذني إليك
أتيتك
أبحث عن وطن
أخبيء
.خلف أسواره أسراري
*****
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.