رأسها المربوط بنهاياتِ خيوطٍ
زينت السماء
تجيدُ حمل كل الأشياء
حتى أثقل النائبات
تقلبُ نايات الرحيل بدمعٍ خافت
ساريةٌ يرفرفُ حولها كلَ الكون
تراقبني
حتى يكون شعاع الأمل
يطوقني كهالةٍ نجم لا يضل
مهما ترنحَ في مساره ِ
الملبد بظلمةِ الإنشطار
.....أمي
ملاذي الوحيد
طوق النجاة
الذي رماه الرب
..وانا أستقبل الدنيا بأولِ صرخة
********
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.