شبيه الورد أنتَ، تتفتحُ أفكارك شفافةً بالسلام، تحطُ على رحيقِ أحلامك، كل الكلمات، تكتبُها شفاءً للعيون، سفينتُكَ ورقةٌ، دوَّنتَ عليها بصاريةَ الرؤى رحلاتكَ للجزرِ المنسية، تعودُ كسنونو من رحلة عشق، تنشئ في بيت الشعر داراً، في باحتهِ بئرٌ لدموعك، لن تبكيه الآن، ولا غداً، يتعافى من عطر أمثالك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.