و ما للآه مني جمر صب
و حرفي في دجى الأوقات نُصْب
و صمتي إن مضى دمعي هيام
و أفقي بالسؤال هجير حُجْبي
و أشعر و الهوى لجج بدربي
بما يجتاحني و الحزن دأبي
تركت البوح عاصفة بصدري
و لفح الحرف أسهده بشهب
و قد ألقيت في الأشعار نبضي
و سرت إلى المنى و الفقر أسري
يعاندني الزمان و لست أدري
بأني في الغياب نبض غيبي
و أني في العتاب سطور حب
أراها تبتغي الأحباب ، سربي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.