samedi 22 janvier 2022

حديث كيفَ * // نصيف علي وهيب // العراق


حدثني كيف عن نسياني، فشلَ انتزاعي لهُ بلا أثرٍ وصدى حرفهُ في مسمعِك، باقٍ يطلُ على الأطلال وإن غَمتْ عليهِ العناكبُ، ما تآكلَ من الأمطار كل الصخر، باليقظة وبألم اللحظة يصير الأمل حلما، بزمن فجر قريب، كان جوابا لسؤال من كيف، وكيفَ أراهُ وعين حرفهِ لا ينام؟ راقٍ أتلألأ بهِ كالنجوم موطني.

*******
* الكلماتُ كائناتٌ حية في خيالي.






Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.