الحقيقةُ مُرَّة الهطول
على جبين المتسكعين بين زنازين ذاكرتهم ، يتسوّلون خِرقةََ قُبلةٍ واقعت بصاقَ حرثِهم الغدَ المزمنَ العقم
لتواري شبقََ معابدِ انينِهم الغارقةِ
بالغفران المؤجل الفواتير .
عن تعدادِ شعارات العابرين شوارعَ قيمتهم الافتراضية
في قوائم الهاربين من عدالة السماء
... رثُّ النظرات
عتيقُ الزّهوِ
بِرُقَعِ شَمَمِه
أدمنَ زعيقَ اشارات ( قف / لاتقف ) ، في عيون محطاته المتلألئةِ العناقيد
على غصون التوقعات القابعة
في اقبيةِ اللهاث وراء ابتساماتِ النهود الغافية
على أفواه المفتونين بعذب أنخابِ الأمجاد
أليحصدُها المضاربون
في بورصة نياشين الانتصار على جبابرة الطنين ، في ميادين الفحولة ، ....
ليروحَ يراقصُ مرآتَهُ العجوز، في خرم إبرةٍ عذراءِ السطور.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.