كم كنت أتعذب يا جوري ..
كأني تركت أغنية الأرجوان
على يمين رقصة موتي المبكر ...
أحلفك بحبات الندى
لا تتأخر ...
لكني تأخرت على سقياها
قبل الفجر ....
ألم القصيدة قد يدوم
غيباً كاملاً ....
وربما ساعة
عشق واحدة.....
حملتها معي
في كل الأسفار
ملاكاً ..... وأيقونة ...
كي لا تتكسر أحلامي
هي القصيدة ...
وكنت أعرف
أنني لن أخرج
من الشعر
على قيد الحياة ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.