jeudi 31 octobre 2024
السماء تبسط ظلها // عزيز السوداني // العراق
كان يبدو مطوقا // وليد حسين // العراق
mardi 29 octobre 2024
من خلف حجاب // أحمد البحيري // مصر
عصر الضاحية // نصيف علي وهيب // العراق
dimanche 27 octobre 2024
بدون تذكرة // محمد محجوبي // الجزائر
كوني امرأة ! // حبيب القاضي // تونس
"زفرتك الأخيرة لها أزيز الرصاص.. لا تطلقها.. انتظرني ربما غدا أرمم حالي".. كنت أقرأ رسائله المتواترة على شاشة الهاتف.. قررت ألا أفتحها حتى تراكمت.. أغراني هدوء المكان و أنا أجالس قهوتي و ألهو بخاتم في يدي اليسرى.. تسللت ُ إلى ذاكرتي و لا أعرف كيف حدث.. وجدتني أتحسس أماكن في جسدي.. هذا الجسد المرهق بالماضي و التحدي.. الجسد الشاهد و الساكت على جميع عذاباتي.. كم خزّن أحلامي و ألقى بها دون شفقة في مراجل الفقد.. و أعيد ترميمه ليعيد إنهاكي.. آه منك يا جسدي.. تقلصتُ قليلا حتى أني أصبحت كريم مذعور.. رائحة البنّ وحدها انتشلتني.. " يجب أن تغادري صورتك القديمة" .. حينها فتحت رسائله من باب الفضول.." سيدتي.. لا تضيعي وقتك في ترتيب الأشياء.. راقبي هذه الأرض كم هي جميلة بعفويتها و فوضاها".. ماذا يريد؟؟.. أنا امرأة هاربة من وجعي.. أتلحف مزهوة كطاووس برداء وحشتي.. يستفزني حنينه.. أتورط في أسلوبه.. لم لا ألقي بكل ما فات في فوهة بركان خامد.. و استعير من شجرة الفلين رونقها و من شمس الصباح دفءها.. لم لا أسير عارية من كل أوهام الواجب و المنطق و أتسكع في شرايين هذا الغريب.. أنا سيدة لا تملك الآن سوى شهاداتها العليا و كتابتها.. في لحظة بدا لي أثر أحمر الشفاه على الفنجان يختزل أنوثتي..بدا و كأنه قبس في ليلة مظلمة.. و سرت في جسدي نداءات.." انعتقي من كل حدود الوهم و كوني امرأة
jeudi 24 octobre 2024
متمرد لايطغى // كامل عبد الحسين الكعبي // العراق
عبث // محمد لغريسي // المغرب
ثلاثية الأبعاد // محمد العلوي امحمدي // المغرب
يأتي الليل ..// نجاة دحموني // المغرب
mardi 22 octobre 2024
و لا أبالغ ..// أحمد نفاع // المغرب
شعاع ملون // عزيز السوداني // العراق
dimanche 20 octobre 2024
الحصار-11- // محمد بوعمران // المغرب
vendredi 18 octobre 2024
قلبي ...// يونان هومة // سوريا