تقتربين
فتعبرني
في لحظة
كل الفصول...
يشرق الليل
وتمطر النجوم
خيوطا
بكل ألوان الطيف
تبهرني
أصير جسدا
مهيئا
لكل ألوان العشق
مستسلما
خاضعا
في قربك
لقدري المحتوم...
من نوافذ الفؤاد
أرمقك
بعين الروح
والجفن مغمض
حين أفتحه
أراك
طيفا
من حلم جميل
أنساني
من أنا
ومن أكون...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.