قاتلي في الهوى ...
ذو قلب دافئ
كأطفال الفقراء .
كخبزهم السّاخن .
يا رفيقي في التّيه
إنّ التّماهي
يهزم خطّ الاستواء
ويلغي الحصون
بين الغرب والشرق
فيزهر الرّبيع
وقد كان مشنوقا
في غصن أمنية
يا عاشقا يمتشق درع الحنين
وسيف الهوى
تليق بك
بعض من النّرجسبة
في حضرة الرّجاء
عسانا نفقأ
عيني التّعب والنّوى
انا وحبيبي
من البسطاء
تكفينا سعادات
ونصف أمل
وأحلام اليقظة
حتّى نتراشق بالورد
كالصّبية
بعد أن تراشقنا
بنقاط الاستفهام
وفواصل الودّ ...
أنا وروحي
جمعنا شتاتنا
وتماثلنا
للحبّ
والشّعر
بعد ان اتقنّا الهدوء
في الحضور وفي الغياب .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.