اخترق الشهابُ سدودَ الانتظام، تورّدت خدودُ سيدةِ الانتظار، راكمت حديثاً يمكنُ أنْ يقال، شرحت في المتراكمِ مديدَ الأحلام، سلسلت أفكاراً يمكنُ أن تولد، رسمت خطوطاً في مهبِّ السيرِ المحتمل، شرحت مفاهيماً في منهاجِ الوعدِ المحمولِ ليومِ المخاض...تفرّدت ساحاتُ اللهفةِ بخزائنِ الشوقِ المعتمل، تكوّرَ الليلُ المتتالي في زاويةِ خزائنِ الزمن.
حاولت أَجرامٌ وسعت نجومٌ وترسّمت خطوطُ أقمارِ الترقّب....
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.