مثمناً عطاءَ الطقوسِ والعاداتِ
فهي تلبي طحنَ عقيدتها في رَحى الأيامِ
بمرونةٍ عالية
وتعدُ على مزاجِ المواقدِ
مايرطبُ لهفةَ النفوس
لا يتوقفُ عندي دوآر الطرقِ المختلفة
وطوافها حولَ شاخصِ الرغبة ِ
فالابوابُ والنوافذُ المحظورة
خناجر َصمت ٍخجولة
توجب ُصلاةَ الوجدِ وترانيمَ العناق
داعياً لصخبِ الفجرِ ونقيعة الافكارِ المتعبة
لا شيء يخيفُ أصابعكِ الطرية
مادامت تؤمنُ بلمسِ الحرير
حبيبتي… واسعةٌ ابتهالاتِ الشبق
تمرنُ راحتي لارتداءِ قيامةٍ جديدة
تعيدُ أناقةَ الفوضى لمضجعٍ رتيب
أعودُ لصوابِ فكرتي الجديدة
نرتشفُ رضابَ اللقاء
أؤَمنُ على مناجاتكِ الشهية
اغرسُ يدي في خاصرةِ الارض
كلما تهمينَ برفعِ اقدامكِ بوجهِ السماء .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.