حين أول شعاع شمس تسلل الى ورقتي البيضاء الراعشة
بسطت له بساطا أخضر من أحلام ناصعة
كانت البئر على محفل ماء وخضرة
تعزفني زمنا متموجا
وشجرة الزيتون على نوتات عصافيرها الناعمة على مقل سماء زرقاء تبدع نغمات السكون
كنت على القرب بواد أصيل تتودد اليه غابة منزوية الليل تتثاءب في سكرات السحر . من سمفونية النسيم تقتات أنساغها
تارة تلوح من هودج جبل مفتون
وتارة ترسل لحسناء شمال طرود شوق
بينما تضحك قيتارتي بشدق الخلجات فألتحم بمرامر الزوايا . أعانق حروفي كأنما هي أسراب طيور مشتعلة الغناء يغبطها وجود أكثر يتكاثر من سلالات شعر جذلان
بسطت له بساطا أخضر من أحلام ناصعة
كانت البئر على محفل ماء وخضرة
تعزفني زمنا متموجا
وشجرة الزيتون على نوتات عصافيرها الناعمة على مقل سماء زرقاء تبدع نغمات السكون
كنت على القرب بواد أصيل تتودد اليه غابة منزوية الليل تتثاءب في سكرات السحر . من سمفونية النسيم تقتات أنساغها
تارة تلوح من هودج جبل مفتون
وتارة ترسل لحسناء شمال طرود شوق
بينما تضحك قيتارتي بشدق الخلجات فألتحم بمرامر الزوايا . أعانق حروفي كأنما هي أسراب طيور مشتعلة الغناء يغبطها وجود أكثر يتكاثر من سلالات شعر جذلان
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.