في حيرة أنا
أشك من خبل بعقلي
كيف أبحث عنك
وأنت بنفسي ؟
وكيف أطالبك
بحفظ الهوى
وأراك بأعماقي
وأنت عشقي ؟
كيف أسمع ذما
يقوله الناس فيك؟
وقلبك ومشاعرك
وأفكارك عندي
لحين ما
استعبدتني شكوكي
قادتني ظنوني
وألقت بظلالها
بانحرافك عني
يطرق سمعي
مجون همسك
وكلامك الفاضح
يصرخ عندي
يلسعني الوجد
وأفزع ذعرا
وأحس بهلاميتك
تجتاح ظني
وأتأوه كأني
أصبت بجرح
وتركبني هواجسي
بالنفور و التمني
وما بين
وساوسي وقهري
و كذا
حالات صحوي
أشكو من شجن
لا يفارقني ولا يدعني
هكذا حالي بين
قلق و يقين
كأني ركبت موجا
لم أرس لبر
أسهر وحدي
وأستحضرك خيالا
لم أجدك بحشاشتي
وأحتار بأمري
كيف السبيل
يا حبيب عمري
أعيش في
حياتي مطمئنا
وهل أتخلص
من شك يلازمني
بأنك باق على
.على العهد لم تخني
*****
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.