أستدعي الأمنياتِ لراحةِ يدي دعاءَ أملٍ ورثتهُ خلاصاً، أتأملُ عشقَ السحُبِ وميضَ لقاءٍ، يمنحُ سطحَ التربةِ خِصباً دائما، الغيثُ نماءُ الأشجارِ، بقاءُ الحياة، القوسُ الملونِ يشتت روحي ألواناً، أجمعها بيضاء، هكذا أرى خلفَ السحبِ مرحلة حياتي زرقاء صافية. هنا أيامي معرضُ لحروبٍ ، تطورت فيهاالطلقة قنبلة، سألملم أمنياتي براحةِ يدي، أنثرُها بوجهِ الريح، ترتدُّ إليَّ عشقاً، لينقُذ لحظاتي وهج النور، وتأتيني الكلمات
******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.