ما كانت رقرقة الماء هذياناً، هديرُ المتأنقِ بعطر الحب للضفتين، وطن يفيض إلينا حلماً، يكبر على الشرفات، يتسللُ إلى العيون وعينيها الناطرة ذاك الفجر، تكتب بلغة الماء قصيدة عشق، يمنحها الصباح بُردتهُ الذهبية، بانت لعيني أصيلة لا تنسى مآذنها في يوم العيد الشهداء.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.