ولأنّ قصائدي الأبكار. ...
كنّ يتهجّين في كتاتيب الرّوح
كيف ينلن أوسمة التّكريم ...
لأنّ مداد أوردتي تحصّن بالعبر
حتّى لا ينهزم في مجاري الحضيض
لانّ الرّذاذ على قلّته
يبشّر بالخصب والخير
ولأنّي على شريعة الياسمين
أتوجّع كمن يصّعّد إلى السّماء
كي لا أشهد الورد يبكي بياضه
والعطر...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.