قالت لي الغيمة
اكتب حتى أمطر
تحت هذا الجحيم
من أتى بك
كيف اقتحمت أسوار
المدينة البعيدة
اللهيب في القلوب
في الأحاديث
وهذا الخوف المحيط
أخاف عليك
أن تطالك رصاصة طائشة
أو يسرقك الحراس
أين اخبئك
فكل مافي زجاج
الوقت والانتظار
أمطري هناك شيء
سينبت في يدي
أحتاج قطرك
لأعيد صوتي
وترجع طيور غربتي
تعبت وأنا لا أميز
بين الخوف والصبر
ذلك النهر يحتاجك
ليرطب شفتيه منك
سأكتب لأجلك
حتى لا يقع
آخر عنقود صبر
من شجرة الحياة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.