شروقك البهي عن احزاني يثنيني
والمغارب لا تؤوب إلا إلى مرقدها
ونجم عينيك يأويني
كفراشة تحن إلى ريح يحملها
همس الصبابة الهفيف يرويني
ندوب الجراح التأمت
صغرت في عيوني
ما عادت إلى جرحها تدميه
وتدميني.
دمي يجري راقصا في سكوني
والعروق تميس في نبضها وجنوني.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.