كان ساعدا فكيف الأيام تنسيه
سندا كانت يدي في يديه
ماعاد حين توارى
وحضوره بروحي أفتديه
حكاياتي
أحلامي
أيامي الماضيات
حيارى
غيارى
ترنو نبضاتي إلى خل في الصدر تأويه
عد إلى بقيتك الأولى
فالدار لا تزال بالحب حبلى
والهجر كيف يكون أمام التلاقي أولى
ستبقى ساعدي فأنت عندي الأغلى.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.