نايي السجين.
تارة مبتهج و أخرى حزين
بآهاته و الأنين
يشكو آلام السنين
يواسي قلبي و يبكي العين.
نايي السجين
أراه شاردا رزينا
من وقت لحين
محياه يرسم ألف سين
استفهامات كيف ، لم و أين.
نايي السجين.
في الملكوت يهيم
يركب السحاب و يحتمي بالغيم
يرغب لو هنالك يقيم
ليبحث لاستفهاماته عن الجيم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.