على ناصية الحرف
يحترق الشوق..في ثنايا البوح.
تكتبني يمامة إعتلت طرقات الروح
تعالي إلى حضن هرب منه الحنين
..إليك يعتليني همس قوافيك
في بحر لجي تغرق أشرعة دفاتري
فيك ينتظرني ذلكم الوهج
الذي لم ينطفئ يوما
..في عينيك
سر ورقة مدفون فيها حبي
عميق بحر حبك
فيه أسبح لوحدي
لا أحد يتقن السباحة فيك
..إلا أنا وأنت
.قديستي
***************************
الحسين بن عمر لكدالي
06/10/2017
طنجة المغرب
يحترق الشوق..في ثنايا البوح.
تكتبني يمامة إعتلت طرقات الروح
تعالي إلى حضن هرب منه الحنين
..إليك يعتليني همس قوافيك
في بحر لجي تغرق أشرعة دفاتري
فيك ينتظرني ذلكم الوهج
الذي لم ينطفئ يوما
..في عينيك
سر ورقة مدفون فيها حبي
عميق بحر حبك
فيه أسبح لوحدي
لا أحد يتقن السباحة فيك
..إلا أنا وأنت
.قديستي
***************************
الحسين بن عمر لكدالي
06/10/2017
طنجة المغرب
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.