لليل الذي يعود مرتين
خمرة الشفاف؛
للنهر الذي يطل
،على صدى الحنين
.....بحر الأشواق
ثكلى
عناقيد العنب؛
و يتيم
.برعم النخيل
،ترن طقوس الحجر
وتكتب لغة الأشياء
على سنابل الضفاف؛
يغامر قميصي
على جسد البداية؛
لأكون
آخر صمت
على مأساة الشفاه؛
والبداية عشق
هكذا
......قالت الأسطورة
هكذا
أحنط
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.