في قيدِ الحياة، وعلى
سطحِ الأرض، رمتِ الحربُ طلقاتَها ثقوباً في الصدر، شوهتْ معالم حياتنا، ونحنُ
نأملُ؛ أن تشتبكَ الأيادي بحرارةِ التصافحِ لقاءً، الكلماتُ الطيباتُ تعطرُ
الشفاهَ بمسكِ الإيمان، لتنتشي الروح فرحاً بفضاءاتِ عشقٍ نهواها، رسالةُ الزمنِ
تداركناها دمعاً من وجدِ شوقٍ، عانقَ موجُ الحياةِ نشوةَ وصالٍ، هكذا بدأت عندي
رؤية السلامِ، مذْ تصورتُ روحي طفلاً يحبو في أعماقي، لأبحثُ عن أرواحٍ، تتواصل
معي، على هذا السطرِ كلمات.
******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.