أهجع الى فسحة من حاضري
وأحنُ الى اغنيةِ
تجعلني طليق الصراخ
وأختارُ أقسى انشوطة
في مقتبل عمري
كي أحتملُ لحظات ضائعة
بلا نديم ... وكأسي وحيدة
وقلمي لا ينام
إلا على غصص الماضيين
الأشياء غادرت
وتركت نصفها على سحنتي
أغمغم.. وألملم البياض على رأسي
وأطلب العون
من قصيدة قرأتها
وأنا على أطراف زجاجة نبيذ
تعرف تفاصيل
...مهنة الشاعر
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.