لمن لا ماذا أقول ؟
كم مرة هممت بك يا كتابة
و كم مرة أحجم عنك القلم
رأفة بفكري الشارد
وقلبي المكلوم
أو أقول ما قالت العذراء
ومن ثم أتابع صمتي صائما
عن قول الكلام
أم أمسك ما بي على مضض
بدل دسه في التراب
نعم في التراب
على رأي الشاعر
لقد أسمعت لو ناديت حيا
.ولكن لا حياة لمن تنادي
******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.