بعيني نصف برعم
ينظر إليٌ في صمت
أراه ولايراني...!
ربما صورتي يعكسها ظلي
الواقف بين حاجبيه
كخجول طال سهاده
في قارة لاتعترف إلا بعرض المساحات
يد في الماء ويد تقيس تنفس الماء
ها السماء جرت إلى مستقرلها
أربع وعشرون ساعة رقص
ومازال المحور يتنظر بعض الدقائق
لا الليل يسابق النهار
وأنا خيالي يسابق قلبي إلى مشتهاه
ها السنونو قفز كالفراشة خارج رحم الرحيق
تهشم عش الفراج...بكت قطرات ندى ثائر
وأنا ثابثة أفتح ثغري...!
قلتُ لي... بل له
قدري عيناك التي لاتبصر
وبعض من توابل الحب
أراك تبتسم لدموعي
لهزات نحيبي...
ربما تكون الابتسامة الأخيرة
وهل فكرت يوما أن القمر يتدحرج
أمام أعيني وحين تواجدي
بالقرب من بوابة صدك
خلف روابيك الحزينة
قلت سأبتسم رغما عن الغيوم الشرسة
عن المظلات العقيمة
عن حبات مطر تنهش أرض النمل
تواري سوأة الحق
أبحث عن همس آخر
شط آخر...رواية أخرى ببطل مختلف
بحر بلاموج بلا عواصف
عن أرض لاتسقط فيها طفولتي
أهش على سيوف الغدر بابتساماتي
وينبت في جبال البور ظلي وظلالي
وكثير من صبو....
....
رسالتي خارج مجرة عينيك
وغفوة القمر..
وبعض من توابل الحب
أراك تبتسم لدموعي
لهزات نحيبي...
ربما تكون الابتسامة الأخيرة
وهل فكرت يوما أن القمر يتدحرج
أمام أعيني وحين تواجدي
بالقرب من بوابة صدك
خلف روابيك الحزينة
قلت سأبتسم رغما عن الغيوم الشرسة
عن المظلات العقيمة
عن حبات مطر تنهش أرض النمل
تواري سوأة الحق
أبحث عن همس آخر
شط آخر...رواية أخرى ببطل مختلف
بحر بلاموج بلا عواصف
عن أرض لاتسقط فيها طفولتي
أهش على سيوف الغدر بابتساماتي
وينبت في جبال البور ظلي وظلالي
وكثير من صبو....
....
رسالتي خارج مجرة عينيك
وغفوة القمر..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.