نامت عيون
القوم عن قصائدي
وانشغلت أقربهن
بسلوك الجفاء
وعزف الناي
يشرب من دمي
ودمي تخضب
بكفي كالحناء
والشجن العتيق
لازال يؤرقني
يسطر الويلات
..بألف كتاب
لعبت نردا
وخسرت عمري
أحاكي ذاتي
بذكرى للغياب
بهشاشة الأيام
أربط أبوتي
أعاتب قدرا لا زال
..في ا لأصلاب
ذبلت مشاعري
لا تجد متنفسا
كالماء إذا ا نقطع
عن اللبلاب
أستمرئ القيح
القديم عند نقاهتي
وأنا بعيد عن
مدينتي و فضائي
أحارب الظلماء
بوهم فجري
وعصفور النار
متشبث بلحائي
الى متى يبقى
القلب يقسو
اني خرجت من
جلدي وردائي
فالعمر ذوى
وعراجيني رميت
وأحرقوني عمدا
.وأمسيت بفنائي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.