كانت جذلى
ترفل في نعيم
الهنا
تغازل الاطيار
تعانق الأقمار
حالمة مطمئنة
تحمل سلال
آمال وردية
أغصانها تعرش
على ضفاف القلب
تنثر الحب و السلام
..بكل ود
و دون سابق إنذار
اقتحمت جحافل
ازيس حرمة الديار
صيرت الليل نهار
خطاه ثقيلة الأوزار
دكت أعمدة الأمان
أجهضت الأماني
من رحم الأحلام
أغرقت الروح
.في صقيع الآلام
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.