كلما دنوت مني ، استرسل في عذوبة المساء
محاكاة لنغمة الظل
تلقي مواويل الإبحار
الهامش المخضر برعشة التلافيف يسعف شفاه الاحتواء على حدقة الكي
يكون العطر محارة إرواء
كنت على نغمة الهطول متسعا طليقا لأنس هلل بريقه
كما كنت منتزه الضفاف
لطهي الهمس على أنات الخبال
...
قال السكون قولته الدافئة . حري بالخيال أن يصعد من لغة الإمتشاق . حتى تذوب الصدفة نداها العسلي
هي فقط شعلة الاتقاد الحاسم لعقدة القلب
....
هكذا تشغلين المسافة . على نخب اللمعان الأخير
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.