سافَرْتُ في عِشْقِكِ إِلى أَبْعَدِ الْحُدودْ،
أُلاحِقُ ظِلَّكِ،
مُتَشَبِّتًا بتَلابيبِ كَلامِكِ الْمَعسولْ...
حالِمًا بِوِصالِِ يُشْعِرُني بِدفْقِ الْحَياةْ،
حُلْمٌ تَبَخَّرَ وَانْدَثَرْ...
لَمْ أَكُنْ أَبْحَثُ فيكِ عَنْ جَليسِِ،
عَنْ أَنيسِِ يُبادِلُني الْكَلامْ...
كُنْتُ أَرْنو لِروحِِ تُعانِقُ روحي،
يَسْمو بِنا الْوِصالُ إِلى حَيْثُ يَنْتَهي الْكَلامْ ...
لَكِنَّ حُلْمي كانَ لي أَنيساً،
وَكُنْتِ لي في الْحُلْمِ...
طالَ الْحُلمُ.
وطالَ الْانْتِظارْ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.