عادة ما تكون المواعيد المتبخرة
مهيجة لفراغ الفهم
فتبزغ الخرافة المنتظرة
على أوكار المتخلفين
لكي يقرؤوا نصيبهم المغلف
ومما تعارفوا عليه من هشاشة البيانات
المتصلبة الزمن
بعد كل هدير وضجيج
يبحث المنتظرون عن ريش أملهم بين طوق الزوابع والكثبان الواقفة
في هوس الوديان المتذبذبة
لا فكرة عن بوصلة شحبت بها فصول متعبة
فقط عيون معلقة على أشلاء الحكاية الغابرة
تنازل مرة أخرى أشباحا تشرب الزمن عنادا
لغاية الكساد
داؤنا يغزو الريح ويخضع الذوات أصقاع .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.