حين
تتعامل مع حقيقة لها وجه الوهم تضيع وتكون في حيرة الاسئلة عن سر هذا التكوين .
يخوض الشاعر ستار الدراجي مخاض تجربة
تتكرر في كل الاوقات لصدفة تمر تجمع
الاوهام السادرة في ظل الحقيقة ليكون امام مشهد ضبابي يثير الدهشة عالم يتمرى
ويطفو فوق نجيع الصدمة
هي الداله...
تأخذك
على مأخذ صفحاتك..
جليد
بوجه أسمر...
وتجاعيد
مره ثلمت ملامحها كم أبتزني....
هذا
الذي لا لون له أمضيت معه...
وقضى
معي أوقات مبللةً
بارد صلب يشرب يومه يأخذك هواه بعيداً...
تجاعيد
العلاقات تضمخ المشاعر ما بين لون لايميز وبلل لا يرطب الملامح كأنما ما يحصل فجوة في جدار تكشف انخساف العمق
المرئي لتكون هلامة الالوان مزيفة تشي عن مرارة غير معهودة
من غير
حراك كلي كان له...
لكنه
لم يكن لي
حبس أضلعي بحلمه
ِ
توارى بذلك المنحنى
غريقُ بجسدِ الرصاص
مختوماُ
بشميم البارود
حس
الامتلاك مرهف فقد كان يشغل كل الحواس
تصدير الاحلام يحبس في الضلوع لكنه حسم امرا فتوارى في منحنى
يغرق الاجساد بالرصاص أي ذوبان قاسي هذا الذي يختم برائحة البارود
صرخ تلوى ( وكهكه ) بفم فاغر لكنه...
فخ
كبير...
نصبته
الثعالب هل كان عاشقاً؟
أم مجنوناً؟
أم الجبروت الذي سحبته الدوامة.....!!!
******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.