تعبت من الأشواق يا سعدى
وأتعبني لشوق عينيك عنادي
وأرهقت اللواتي طلبن خيلي
وأخفيت المشاعر عن فؤادي
وأرسلت الى الرّوض عبيري
فاحتجّت على القلب بلادي
فارسلت لخضرتها نشيدي
فعمّدتني.... بالسّواد
كيف تحبّ في زمن الهزائم؟
وأرسلت الى الرّوض عبيري
فاحتجّت على القلب بلادي
فارسلت لخضرتها نشيدي
فعمّدتني.... بالسّواد
كيف تحبّ في زمن الهزائم؟
وفي زمن الفواجع لا تعادي؟
أنا خنته زمن الجموح
أنا خنته زمن الجموح
فكيف ألوم من نسفت فؤادي
سأمرّ من زمن خسيس
الى زمن ترتّله بلادي
وارتل احزاني وجرحي
لكن لن اخونك يا امتدادي
فلربّما تأْتين شاما
لتبشري اسد البوادي
بان بغدان استفاقت
.بعد وادها للاعادي
....................
...........................
انا لا اعاتبك ولكن
اخاف من زمن ارتدادي
اخاف من زمن يخون
فيموت في قلبي عنادي
فخذي الغواية والحداثه
واعيدي لي زمن الجيّاد
فأنا خسرت نصف قلبي
.حين اوثقت جيادي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.