لملمت حزنها وهي تحضن طفلها مداعبة أصابعه الصغيرة ، كم تود أن تضع حدا لذاك المتغطرس ، أن تنتقم لندوبها وترحل بعيدا عن ساديته. بيد يسحب راتبها وباليد الأخرى يوسعها لطما وإهانة ، سمعت وقع خطواته بعد فتحه الباب. هبت للمرآة لتضع أحمر الشفاه الذي يعجبه ، قبلت جبينه قائلة : اشتقت اليك.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.