هجر النمل من قصص الغابرين لتكتمل الهَبَّة و ينزلق الخلاص من سرج السراب المحروس على اجنحة القصائد الشفافة طار الهواء واخترق تجاويف الرمل
تنفس السَّحَر الآخر ألوان الأقحوان و عضة الليمون حررت اللسان المكبل بالصدى و القراع* ينقر بلا هوادة ذاكرة تعفنت ببطولات عجاف تأبطت حلما خديجا راود اوطانا تنتظر اِعشيشاب الملح
نقار الخشب *
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.