أركب صهوة سكوتي
أكدّس الملح على ضفاف الجرح
وأسرّ لنفسي :
- أمر ما لا أفهمه !!
لكأنّ مدادي لا يستوعب المشهد
فهاتوا مدادكم أنعش به حلق القلم
ليخفّ سعاله
وتذهب الحمّى
فتفكّ عقدة لساني
ويفقه قولي
قلب أحسبه ناصع البياض /
وحظّ يصرّ على شدّة سواده ...أنا
بسبّابة على مرمى البتر
بعينين على قيد الذّهول
أنوي كتابة وصيّتي :
- أوصيك بكبدي الأصغر
يا كبدي الأكبر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.