:الأديبة المغربية زكية محمد الحسن والمعادلات الابداعية
عند البحث في نصوص هذه الأديبة تستوقفك محطات ومحطات وان البارومتر في إبداعها في تصاعد مستمر وعند كل محطة من نصوصها لابد أن تحدث هزة ادبية وفكرية ويقودك النص الى حوارات في الدلالات السيمائية لابل في بعض الأحيان يجب ان تسترشد بمعاير التأ ويل ومحطاته الارتكازية على لوحة البحث لتكون قراءتك وبحثك أكثر نضجا وتعمقا و هدى وأرقى دلالة لأن نصوصها تهدي إلى هوامش هندسية إبداعية يستغرق بها الفكر الباحث ،وفي منحنياتها الاشعاعية التي قد لاتكون لها انكسارات سوى ا رتدادها الإشعاعي فكريا وفلسفيا لما تحويه من عمق وهذا كالزلزال لتكون دلالة النص رافداَ و ليس سا قية لا بل شلالا هادرا يولد منه ما لا يتوقع في صيرورة لمكنونات النص وتركيباته التى لها إشعاع النور في حلكة الظلام لذا على الباحث يكون في منتهى الدقة ليستخرج الفيسيسفاء الجميلة من مقا صدها اللامرئية وتستكشف الدر المعجز في جماليته البنيوية، والمعادلات الإبداعية في نصوص الأديبة زكية محمد الحسن أولا—المعادلات الإلهية في الموهبة ان استقر أنا في هذة المعادلة للنقطة المركزية في كينونة الرمز الوجودي هي ( الموهبة ) عندما حباها الله سبحانه وتعالى وأفرغ في فؤادها قبسا من نور الملكوت بحزمة ضوئية مباركة أنار فيها فؤادها لتبدع وتكون على صراط الذات وتقومها نحو بوصلة التأمل والهداية تم الارتقاء الملحمي بنصوص تتداخل فيها المكتوب والمكبوت في تراتيلها المحرابية في خلوات الذات عند مخاض النص وهذا اللطف الإلهي هو البوصلة في البنية التركيبية لنص حواري غاية الجمال وهنا تصرخ في حوارية رائعة (( عرفوك بالعقل والنقل ))
(( وما عرفتك الا رسما مقدسا تنقش بالنبض ))
عند البحث في نصوص هذه الأديبة تستوقفك محطات ومحطات وان البارومتر في إبداعها في تصاعد مستمر وعند كل محطة من نصوصها لابد أن تحدث هزة ادبية وفكرية ويقودك النص الى حوارات في الدلالات السيمائية لابل في بعض الأحيان يجب ان تسترشد بمعاير التأ ويل ومحطاته الارتكازية على لوحة البحث لتكون قراءتك وبحثك أكثر نضجا وتعمقا و هدى وأرقى دلالة لأن نصوصها تهدي إلى هوامش هندسية إبداعية يستغرق بها الفكر الباحث ،وفي منحنياتها الاشعاعية التي قد لاتكون لها انكسارات سوى ا رتدادها الإشعاعي فكريا وفلسفيا لما تحويه من عمق وهذا كالزلزال لتكون دلالة النص رافداَ و ليس سا قية لا بل شلالا هادرا يولد منه ما لا يتوقع في صيرورة لمكنونات النص وتركيباته التى لها إشعاع النور في حلكة الظلام لذا على الباحث يكون في منتهى الدقة ليستخرج الفيسيسفاء الجميلة من مقا صدها اللامرئية وتستكشف الدر المعجز في جماليته البنيوية، والمعادلات الإبداعية في نصوص الأديبة زكية محمد الحسن أولا—المعادلات الإلهية في الموهبة ان استقر أنا في هذة المعادلة للنقطة المركزية في كينونة الرمز الوجودي هي ( الموهبة ) عندما حباها الله سبحانه وتعالى وأفرغ في فؤادها قبسا من نور الملكوت بحزمة ضوئية مباركة أنار فيها فؤادها لتبدع وتكون على صراط الذات وتقومها نحو بوصلة التأمل والهداية تم الارتقاء الملحمي بنصوص تتداخل فيها المكتوب والمكبوت في تراتيلها المحرابية في خلوات الذات عند مخاض النص وهذا اللطف الإلهي هو البوصلة في البنية التركيبية لنص حواري غاية الجمال وهنا تصرخ في حوارية رائعة (( عرفوك بالعقل والنقل ))
(( وما عرفتك الا رسما مقدسا تنقش بالنبض ))
من هنا ترى النور انها -- عرفت الملكوت --- كيف عرفته --
من خلال نبض الفؤاد --- وليس كما يتفوه الآخرون ويتمنطقون ---
وبذلك لم يفهموا -- لم يعرفوا ---- ما تقول
ثم رددت -----
(( أيها الحجاب متى الوصول))
وهذا دليل انها مستقاة --- في طابع ميلاد خفي – وصيرورة توحد
ثم تردد ---
(( أيا نورا يستقيم به الامر --)))
أيا -- انه نداء --- وهذا صادر من الفؤاد -- لان فية نورا سماويا مفرغا هو مقيمها لنداء مقدس-------
ثم تهمس ---
(( يزرع بذور الحب بالأرض --))
ومن يزرع الحب غير الله --- إنها مناجاة خفية -- وشكوى – وهنا تبرز الذات العارفة ---- هي تعيش عزلة ---- مبرهنة في الابداع ووعيها ----
نعم هو صراع وحوار ضمن الكينونات المتأرجحة بين الواقع وتألق الارتقاء
ثم جاء انين ابداعي اخر من ذلك الفؤاد الذى أخذ يذيبه الإشعاع في حواريات بأبجدياتها الكامنة في همس جميل ورائع حيث نهمس
(( بايعتك في السر بين الركنين ))
أي ركنين سيدتي --- وأي بعدين مبدعة
من خلال نبض الفؤاد --- وليس كما يتفوه الآخرون ويتمنطقون ---
وبذلك لم يفهموا -- لم يعرفوا ---- ما تقول
ثم رددت -----
(( أيها الحجاب متى الوصول))
وهذا دليل انها مستقاة --- في طابع ميلاد خفي – وصيرورة توحد
ثم تردد ---
(( أيا نورا يستقيم به الامر --)))
أيا -- انه نداء --- وهذا صادر من الفؤاد -- لان فية نورا سماويا مفرغا هو مقيمها لنداء مقدس-------
ثم تهمس ---
(( يزرع بذور الحب بالأرض --))
ومن يزرع الحب غير الله --- إنها مناجاة خفية -- وشكوى – وهنا تبرز الذات العارفة ---- هي تعيش عزلة ---- مبرهنة في الابداع ووعيها ----
نعم هو صراع وحوار ضمن الكينونات المتأرجحة بين الواقع وتألق الارتقاء
ثم جاء انين ابداعي اخر من ذلك الفؤاد الذى أخذ يذيبه الإشعاع في حواريات بأبجدياتها الكامنة في همس جميل ورائع حيث نهمس
(( بايعتك في السر بين الركنين ))
أي ركنين سيدتي --- وأي بعدين مبدعة
هل بين الفؤاد وشغافه
أم -- بين الفؤاد والعقل
أو اشعاع يصل القلب بالقلم
أو --- بين الناصيتين -----
ثم تهمس بخفوت ---
(( بعقل وقلب مأمورين ))
هنا صدح النور والشعاع عندما افرغ على القلب وسمو العقل في معادلة الاهية سا مية
ثم وقفت هوينا وأطلقت حوارية صاعقة --- الدلالة والمعجز
(( بايعتك في العلن بين الثقلين ))
قف أيها الزمن واصمت قليلا --- ثم انطق
( أي الثقلين) فهنا هذه الصرخة الإشعاعية ترجع الى المكبوت والرمز اللا مرئي إلا داخل الفؤاد
بين الركنين أم بين الناصيتين --- أم بين الودجين --
لتسمو بروحها العاشقة إلى عنان الإدراك في إمكان الكينونات
وهنا صرخ النور ---- إلى النور --- من النور -- لترجع إلى فؤادها تردد --
(( الروح عاشقة تسعى بين الحرمين ))
إنها قديسة وراهبة في محراب فؤادها --- ما أروع انصهارك في صرخة الروح لمكنونها النوراني – هل بين الفؤاد وشغافه ام بين الفؤاد والعقل --- ثم رتلت في لحظة ----
(( ربنا افرغ علينا نورا ))
.نعم إنها السمة الربانية في المعادلة لحظة المخاض العسير لولادة النص الإبداعي الزلال في وقفة غير حسية
أم -- بين الفؤاد والعقل
أو اشعاع يصل القلب بالقلم
أو --- بين الناصيتين -----
ثم تهمس بخفوت ---
(( بعقل وقلب مأمورين ))
هنا صدح النور والشعاع عندما افرغ على القلب وسمو العقل في معادلة الاهية سا مية
ثم وقفت هوينا وأطلقت حوارية صاعقة --- الدلالة والمعجز
(( بايعتك في العلن بين الثقلين ))
قف أيها الزمن واصمت قليلا --- ثم انطق
( أي الثقلين) فهنا هذه الصرخة الإشعاعية ترجع الى المكبوت والرمز اللا مرئي إلا داخل الفؤاد
بين الركنين أم بين الناصيتين --- أم بين الودجين --
لتسمو بروحها العاشقة إلى عنان الإدراك في إمكان الكينونات
وهنا صرخ النور ---- إلى النور --- من النور -- لترجع إلى فؤادها تردد --
(( الروح عاشقة تسعى بين الحرمين ))
إنها قديسة وراهبة في محراب فؤادها --- ما أروع انصهارك في صرخة الروح لمكنونها النوراني – هل بين الفؤاد وشغافه ام بين الفؤاد والعقل --- ثم رتلت في لحظة ----
(( ربنا افرغ علينا نورا ))
.نعم إنها السمة الربانية في المعادلة لحظة المخاض العسير لولادة النص الإبداعي الزلال في وقفة غير حسية
*****
## حمزة الشمري
## العراق ---- بغداد
## العراق ---- بغداد
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.