فعلاً الى عينها قلبي سينزلني
من سدرة المنتهى حيث اختفى علني
هذا اختراعي أتى للفكر تجربةً
ان لم أكن قدرَهُ كانت هنا مُدني
ان لم أكن قدرَهُ كانت هنا مُدني
ياحبُ قلل فلي قلبي وليس
لهُ
إن فكَ أجنحة للحب من فطن
إن فكَ أجنحة للحب من فطن
شرقت يا قلب هل في الارض
وجه هوىً
يليق بالضوء عند الحب لم يهنِ
يليق بالضوء عند الحب لم يهنِ
كبرت عنهم و تاهوا بين
متسعي
حتى دعوني سمو المارد الفطنِ
حتى دعوني سمو المارد الفطنِ
خسارتي فيك أشواقٌ أدفقها
مثل القصيدة تاتي من فم الرطنِ
مثل القصيدة تاتي من فم الرطنِ
إلا سلاماتك الكبرى أحاولها
الا تكون لهم يا قلب لاتهنِ
الا تكون لهم يا قلب لاتهنِ
حتى سماء الهوى أسقطتُها
كسفاً
ولم أجد مؤمناً او روح مؤتمنِ
ولم أجد مؤمناً او روح مؤتمنِ
تابوا وما وجدوا للذنب من ألمٍ
عادوا إلى مابه للقبح من سكنِ
عادوا إلى مابه للقبح من سكنِ
إلا فتاة لعل الله جاعلها
مسك الحكاية او أسرار كل هني
مسك الحكاية او أسرار كل هني
كل المزايا بها والناس
وحدهمُ
وفيها ما عندكم ياناسُ لم يكنِ
وفيها ما عندكم ياناسُ لم يكنِ
هي السماءُ التي غيماتها
قبلٌ
أمامها كل ثقلٍ صار لم يزنِ
أمامها كل ثقلٍ صار لم يزنِ
هذي الحروف التي تزهو بها
صحفي
تقافزت أنجماً من وجهها الحَسنِ
تقافزت أنجماً من وجهها الحَسنِ
*****
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.