أمسكتُ به والفكر شارد
حشود حروفه بين التلافيف تستكين
تصوغ منها القلائد
والبحر يعتصر شمس المغيب.. يحتويها
تذرف الألوان على كتفه
يضمها في لوحات اصفرار الموت
بدموية الحياة، يلفّ ويدور، يتماوج
..والروح تبارك ولادة القصيدة
.تنبثق من عمق الزفرات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.