أمسح
عن صورةِ الفجأةِ
غبارَ النّدمِ الغريب .
أدركُ
أنّي قصيدةٌ عائمةٌ
في عراءِ المجهول
أوبّخُ
تبرُّجَ الذّاكرة ،
وهنَ الاِبتسامةِ المبتورة ،
مواويلَ
الوداعِ الأخير.
أُخفي عنّي
غريزةَ الحلم ،
أنظرُ إلىَّ
كاْستغرابٍ يُبرأُ
فراغاتي المنهكة.
أكتشفُني
كأنْ لم يسبقْ
لي أن كنت..
أتوهّمُ
شكلًا آخرَ
للمشيئةِ
هَوانَ تَعبِِ
في الأعماق
أضرمُ
في تجاعيدِ الضّجر
محضَ موتٍ كفيف ،
ألقي بطيفي
في حافّة الجرح
كي أولدَ
قصيدةً
غيّرَت عهدَها
معَ المجازِ البهيج.
أمدُّ لاوجودي
إلى يدِ السّراب ،
أحتفي بماهيّتي
خزفَ حسرةٍ
صدفةَ لاوعيٍ
معلقةً بالعدم.
أكتبُني نصفَ حقيقةٍ
غفوةَ حكمةٍ
على قارعةِ الصّمت ،
أكتفي بي
غيرَ آبهٍ
بحزني
الذي يسيلُ
على خدّ القصيدة.
عن صورةِ الفجأةِ
غبارَ النّدمِ الغريب .
أدركُ
أنّي قصيدةٌ عائمةٌ
في عراءِ المجهول
أوبّخُ
تبرُّجَ الذّاكرة ،
وهنَ الاِبتسامةِ المبتورة ،
مواويلَ
الوداعِ الأخير.
أُخفي عنّي
غريزةَ الحلم ،
أنظرُ إلىَّ
كاْستغرابٍ يُبرأُ
فراغاتي المنهكة.
أكتشفُني
كأنْ لم يسبقْ
لي أن كنت..
أتوهّمُ
شكلًا آخرَ
للمشيئةِ
هَوانَ تَعبِِ
في الأعماق
أضرمُ
في تجاعيدِ الضّجر
محضَ موتٍ كفيف ،
ألقي بطيفي
في حافّة الجرح
كي أولدَ
قصيدةً
غيّرَت عهدَها
معَ المجازِ البهيج.
أمدُّ لاوجودي
إلى يدِ السّراب ،
أحتفي بماهيّتي
خزفَ حسرةٍ
صدفةَ لاوعيٍ
معلقةً بالعدم.
أكتبُني نصفَ حقيقةٍ
غفوةَ حكمةٍ
على قارعةِ الصّمت ،
أكتفي بي
غيرَ آبهٍ
بحزني
الذي يسيلُ
على خدّ القصيدة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.