أرتكِبُكَ
،شقاوةَ لغةٍ
إثمَ دمعٍ
.يلعبُ و رائحة الموت
أُصغي لِعذابكَ
يستغيثُ
،من فاجعةِ الخراب
كأنّكَ كائنٌ
تولَد
.من صرخةِ الأنقاض
أرتّبُكَ
جسدًا
بينَ خجلِ الفضول
و صوتِ القصيد
هوسَ همسٍ
.خصبَ السّؤال
أتحمّلُكَ
ضجرًا ملعونًا
صمتًا جريحا
دمَ جنونٍ
يبلّلُ عزلة
.حبّكَ العنيد
ألملمُ رفاتَكَ
لانصًّا
،أُسرعُ بالرحيل
لاوقتًا
أحرقتهُ
.وهوهةُ الغموض
أبتكرُ من سديمك
استعارةً
لاتخونُ هسهسةَ
،الألمِ المبحوح
شِقُّ أملِِ
.على وجهِ الطين
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.