..فيما مضى
كنا نلعب عند خاصرة النهر
بلا ضفاف
..كان التراب لنا
والجنّة تأتينا
في صفحة الماء
كنت مزهوا ، وماكرا
مثل فرخ الحَجَل
وكانت بنت الجيران
حين تضحك .. تعجبني
.تمنحني أجنحة وسماء
..كانت
تلاعبني مثل نبي
كنت اخاتلها في وضح النهار-
:أقصّ عليها
حكايات الغول مع بنت السلطان
..وأحلام يوسف
وكيف كان الديك يطير
..وتزنى الفراشات
كانت تضحك ملء خديها-
،فيجفل قلبي
.ويحتفل الماء
كانت تعرف أني أكذب-
وأني ....أنا الذيب
فيما مضى كان الوقت اجمل-
والحلم اسهل
!!..والعشق في متناول الاطفال
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.