أرضٌ..
تتسع لقبورهم و لا تتسع لأسمائهم.
بلادٌ..
تتسع لأسمائهم و لا تتسع لقبورهم.
عمرٌ..
ينطفئ رويداً بين زمنين.
و كلمةٌ..
تضيق عليها الحنجرة قبلَ أن تصيرَ جناحاً.
تتسع لقبورهم و لا تتسع لأسمائهم.
بلادٌ..
تتسع لأسمائهم و لا تتسع لقبورهم.
عمرٌ..
ينطفئ رويداً بين زمنين.
و كلمةٌ..
تضيق عليها الحنجرة قبلَ أن تصيرَ جناحاً.
ما العمر الرخيص بالجسد ؟
الباهظ بالدم !
ما الرحيل و ما البقاء ؟
و الوداع صفرٌ في الطريق
و نقطةٌ دونَ السطر !
ما ماضي الرئة دونَ أنفاس الحاضر ؟
ما شكل الجمال في هذا القبح ؟
ما حيز الحياة في هذا الاغتيال ؟
و أية زهرةٍ سوف أكونُ ، في برّيتي ؟
كل الأسئلة ذنوب
كل الإجابات خطايا
أنا القفل و المفتاح.
و اليد التي تحاولُ الباب.
أنا الطريق و الخطوة
و القدم التي تسابق المسافة.
و أنا
المسافة و سأقطعني ، كي أنمو
و أنا النمو
وكل هذا الزرع البعيد ، بذاري الكامنة
و السهل إلهي الأرضي
و السماء شاهدةٌ
و موتي بطيءٌ .. و أعبرُني.
بقلم
وفاء الشوفي
الباهظ بالدم !
ما الرحيل و ما البقاء ؟
و الوداع صفرٌ في الطريق
و نقطةٌ دونَ السطر !
ما ماضي الرئة دونَ أنفاس الحاضر ؟
ما شكل الجمال في هذا القبح ؟
ما حيز الحياة في هذا الاغتيال ؟
و أية زهرةٍ سوف أكونُ ، في برّيتي ؟
كل الأسئلة ذنوب
كل الإجابات خطايا
أنا القفل و المفتاح.
و اليد التي تحاولُ الباب.
أنا الطريق و الخطوة
و القدم التي تسابق المسافة.
و أنا
المسافة و سأقطعني ، كي أنمو
و أنا النمو
وكل هذا الزرع البعيد ، بذاري الكامنة
و السهل إلهي الأرضي
و السماء شاهدةٌ
و موتي بطيءٌ .. و أعبرُني.
بقلم
وفاء الشوفي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.