أنا تلك الشجرة
هكذا
قلت
وانا متهالك
على كرسي في مقهى
يا
لذاكرة عصفور
وهذه لحظة من مطر ...ولحظة السفر مع فيروز ...قالت عائدون ....صدقتها لأني كنت العصفور الذي طل من الشباك.....
////////////
...
وهي ترتب للربيع
بساط الحلم
أدركت أن للقطار
سكة ومحطة
وحقائب
وعلى الانتظار
أن ينتظر
هذا فنجان قهوتي
وجريدة
لا أرى
لا أسمع
غير وقعات الأقدام
على طريق عابر الصباح
إلى حقول الأقحوان
صوت فيروز
وزخات من مطر
وأنت كما كنت
تهمس للمسافرة
أعياني الانتظار
سيجارة وعيني دخان
لاتعاند
فالعشق أغنيات
سيجارة
ودخانك سفير سلام
احمل ما خف من العمر
فأنت ذلك الشيخ
المهاجر إلى مدن الضباب
احمل تعبك وتذكر
أنك أنت
الصبار الذي فسق
ليكون السياج
أنت
أنت
والعشق أغنيات
ياولد التراب المالح
كم أحببت
كم ....
هي كانت تمدك ابتسامة
من نافذة المعنى
هي كانت ترتب للربيع
خضرة اخرى
لتكون عروسة البحر
لحظة الهروب ...
كانت يدك يدها
لكن في باطن الكف
كانت صورتك
زجاج
زجاج
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.