حتّى الآه ....
في محرابك بطعم الفراولة
الفراولة التي تختزل
الخجل في شفتيها!!
وعلى سجلّاتها تزهر
صيغ المبالغة
وتثمل اللّغة
وتعربد الأفعال
فتعال أسكنك ...!!
إنّي خارجك
جذع يتيم الأغصان
يشكو "لأيلول" الأمر
ويسأله براعم من رحم " نيسان "
و طيرا وأعشاشا وأغانيَ.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.