يتركني تحت جدار
آيل للسّقوط ...
يصعد إلى السّفينة
صحبة أحلامه
كذاك الولد غير الصّالح
أبكي كثيرا بخجل
أبكي بكاء آل التّيه
أرتق جرحا
لا يندم على مهل
أنا التي لا أخاف
نفاد الملح من المآقي
ولا خذلان أجنحتي
ولا حتّى ورد السّواقي
غاية ما يؤرقني ؛
سُحّ الأماني
وبرد الأغاني
وقد حُمّلت
مالا طاقة لي به
حتّى بات السّراب يلاحقني
فعشقت ثانية وحدتي .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.