تبّاً للمسافات.. لشوارع المدن المزدحمة بالشتات، تبّاً لنقر الخطى على الرصيف.. ليتني أستطيع ألاّ أفكر بك، أتغابى و أدّعي تناسيك لكنّ كلّ ما يحيط بي يدفعني أن أغوص فيك.. تلمع صورتك في عينيّ كسيف يسقط من وهج الشمس، أتماسك، لكنٔ اللحظة تفتتني كطوب تحت زخات السماء..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.