أرشف المساء
بغبطة الريح
أهازيجك السابحة هندست خفق التلافيف
وآخر العشب
يواكبه طير المواويل
في لهفة الهطول
كنه الصبابات المتحجرة أناتنا
تتلاقح الأنفاس من براعم الإستشعار..
وعلى زفرات المدى
نغنم الوجوم
نبض الياسمين
يوازن مراتع الصدى
لرحيق مؤجل
ما بعد زمن غريب
كغربة الماء
يركب مطية اللقاء.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.