أمواج هاربة
بين الضفتين
مد وجزر
يمتد ويتمدد
بيني و بين الأندلس
قلبي هنا وهناك
لازالت جبال البشارات
تضيئ أنوار المساء
تخنقني
أصوات المدى
لازال صهيل الجياد
يغزو رأسي
على تلال الحمراء
كل الأعلام منكوسة
وأنا أتهادى
على الدروب الخلفية
للبيازين
ساحة سان نيكولاس
تنظر الى قصر الحمراء
بمكر التاريخ
وأنا أتابع النظر
الى وجه الغدر
المتناسل
للنكسات و النكبات
فهل سأمضي بقية العمر
ألوح للاندلس
بغصة لا تبارحني
عناق بارد
.وقبلة وداع
*****
بين الضفتين
مد وجزر
يمتد ويتمدد
بيني و بين الأندلس
قلبي هنا وهناك
لازالت جبال البشارات
تضيئ أنوار المساء
تخنقني
أصوات المدى
لازال صهيل الجياد
يغزو رأسي
على تلال الحمراء
كل الأعلام منكوسة
وأنا أتهادى
على الدروب الخلفية
للبيازين
ساحة سان نيكولاس
تنظر الى قصر الحمراء
بمكر التاريخ
وأنا أتابع النظر
الى وجه الغدر
المتناسل
للنكسات و النكبات
فهل سأمضي بقية العمر
ألوح للاندلس
بغصة لا تبارحني
عناق بارد
.وقبلة وداع
*****
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.